عندما مات الرجال الصالحون فى الأمم السابقة ، قرروا أن يصوروهم ليذكروهم بالله ، ووضعوا تماثيلهم فى منتدياتهم وبيوتهم ، ولما تنسخ العلم وجاء أبنائهم وأحفادهم عبدوهم من دون الله ، وقالوا (( إنا وجدنا أباءنا كذلك يفعلون )) .
خطأ هؤلاء الجسيم أنهم لم يفكروا فيمن سيأتى بعدهم ولا مردود فعلتهم على المستقبل البعيد ولذلك هم أول من تسعر بهم النار يوم القيامة .
سيأتى زمان توضع فيه امرأة على رأس القائمة ويقولون أن أجدادنا - سلفنا - وضع المرأة فى القائمة ، وإن كان هان علينا أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعدم تولية الأمر إلى امرأة ، فإن أحفادنا لن يفكروا فى ذلك حتى !!!!!!!!
لا يحدثنى أحد عن ضرورات تبيح المحذورات ، ولا غايات تبرر الوسائل ، فإنكم ظننتم أن يمكن لكم بغير الإتباع ، فهيهات هيهات !!!!!!
أم أنكم تظنون أن من خرج علينا بالمعازف ووجوه النساء فى الميادين العامة هم من سيفعلونها !!!!!!!!!
من أجبركم على دخول لعبة قذرة لتحسينها ، كان يكفيكم أن تعلنوها صريحة نحن لا نقبل بغير أمر رسول الله لا يضركم من خذلكم ولا من خالفكم !!!!!!!
الجاهل قبل العالم يعلم أن من يتنازل مرة تهون عليه نفسه ، قبلتم بالتحزب ورضختم بإدخال المرأة وستقبلون بغير ذلك !!!!!!!!
أسأل الله أن أكون مخطئاً وأن يخلف ظنى ، وأن يمكن لدينه ويأذن لشريعته أن تسود .
خطأ هؤلاء الجسيم أنهم لم يفكروا فيمن سيأتى بعدهم ولا مردود فعلتهم على المستقبل البعيد ولذلك هم أول من تسعر بهم النار يوم القيامة .
سيأتى زمان توضع فيه امرأة على رأس القائمة ويقولون أن أجدادنا - سلفنا - وضع المرأة فى القائمة ، وإن كان هان علينا أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعدم تولية الأمر إلى امرأة ، فإن أحفادنا لن يفكروا فى ذلك حتى !!!!!!!!
لا يحدثنى أحد عن ضرورات تبيح المحذورات ، ولا غايات تبرر الوسائل ، فإنكم ظننتم أن يمكن لكم بغير الإتباع ، فهيهات هيهات !!!!!!
أم أنكم تظنون أن من خرج علينا بالمعازف ووجوه النساء فى الميادين العامة هم من سيفعلونها !!!!!!!!!
من أجبركم على دخول لعبة قذرة لتحسينها ، كان يكفيكم أن تعلنوها صريحة نحن لا نقبل بغير أمر رسول الله لا يضركم من خذلكم ولا من خالفكم !!!!!!!
الجاهل قبل العالم يعلم أن من يتنازل مرة تهون عليه نفسه ، قبلتم بالتحزب ورضختم بإدخال المرأة وستقبلون بغير ذلك !!!!!!!!
أسأل الله أن أكون مخطئاً وأن يخلف ظنى ، وأن يمكن لدينه ويأذن لشريعته أن تسود .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق