مالك والسياسة وشؤمها لقد أعيت صناعها
وأفسدت قلوب العباد وحيرت كتابها
فخذ من التقية ديناً وكن عبد الله صامتا
وإن أتاك سؤال عارض فكن دائماً معارضا
فما يفيد كلامك وأنت فرد واحدا
تعدم يا حبيبى إن كشفت أو مصيرك سجناً مؤبدا
فعاهدنى على ذلك وأتنى من الله الموثقا
كلمات أخ حبيب فى الله لى ناصحا
كلماتك فى قلبى وعينى ومحط نظرى دائما
ولكنى لا أقوى على الصمت وهناك ظلماً بينا
أخذ من رجل حقه وقبل منه حقنا
لم أكن يوماً من جماعته ولا رأيته ناجحا
والحق فوق ذلك كله أنه رجلا صالحا
ولا يجرمنى شنئان قوم أن أقول قولاً عادلا
إنقلاب واضح معالمه وضوح الشمس ظاهرا
وإن كنت لا أقوى على فعل شئ فبلسانى أرد منكرا
سكت جدى عن نجيب فما أتى بعده نجيبا
فأخاف أن أسكت كما سكت فنصير كلنا عبيدا
أعذرنى لن أصمت أبداً وإن أصابتنى نار لهيبا
كتبت فى 8/9 /2013
السلام عليكم...
ردحذفتحياتي لك على المعنى الواضح والأسلوب البسيط في توصيل الفكرة.
أختلف معك فقط في عبارة "ولا رأيته ناجحا"...
فقد أكون من القليلين الذين لا ينتمون إلى الإخوان ممن يرون أن هذا الرجل كان ناجحا جدا، وليس معنى النجاح أن يكون خاليا من الأخطاء.
تقبل تحياتي...
وعليكم السلام ورحمة الله
حذفطبعا رايك فوق رأسى لكنى بنيت رأيى على مجموعة من العوامل
بتنورنى دايما
إنقلاب واضح معالمه وضوح الشمس ظاهرا
ردحذفليتهم يرون..
حســبنا الله ونعم الوكيل.
تحياتى.
ربنا ينصر الحق أين كان
حذفويمحق الظالمين أين هم
نورتنى
الواحد قلبة تعب من السياسة والله
ردحذفاعجبتنى :)
هو هم لابد منه ولا مفر عنه
حذفمتشكر جدا
نورتى
الله ينور
ردحذفوعليك
حذفنورت :)